سيو ولكن اسمحوا لي مساعدتك

استغرق منه لحظة لفهم  طرق سيو وأنه انخفض ما يقرب من يديه، ولكن فعلوا ما زال. ذهب فمه الجاف وأحرق الحمرة الخدين له. "آه.. همهمة. وهذا... آه.. مثيرة للاهتمام، "كان الجميع أنه يمكن التفكير بالقول. وقالت أنها قبلت له مرة أخرى وقال مانون. وقالت أنها محاولة لقتله، لم يكن لها؟ تخطي له نبض يدق عدة قبل الإسراع بذلك وأنه سحق لها ضده، مما أدى إلى محاصرة يديها حيث أنهم لم أستطع تريل الأسفل. إرادته لم يكن ثابت تماما في الوقت الحاضر، وكان يعلم أنه سيعتبر أبعد إذا قالت أنها لمست له. وكان أسوأ لأنه يريد. إذا لم تكن يصب وقالت انحنى أقرب. "أنها أكثر من مجرد الاسترخاء لي، المفاصل."...ولكن كانت. كان عليه أن يتذكر ذلك الآن.

وقالت أنها سيو قبلت له مرة أخرى

وانسحبت، ووضعت جوجل سيو له جبين على راتبها. "لا تريد إيذاء لك، والحمر، وأنا لن".
"أنا أعرف، المفاصل". أنها تسمح بها الصعداء طويلاً. " سيو أعرف أن. أثق لك، أكثر مما فعلت منذ تسعة أيام. فقط تمكنك من معرفة، أردت أن اقبلك قبل كل هذا حدث. " كان يحدق في وجهها صراحة، مفاجأة في عينية الأرجواني. '' كان صحيحاً، أعتقد أنه أو لا. ' فقط لم أستطع أن أجد وقت المناسب للقيام بذلك في حين كنت كان يصرخ في وجهي. "
"ويليوييتويهوه"؟ أخذت نفسا عميقا. "كنت صرخت حق العودة على الرغم! كيف الجحيم التي كان من المفترض أن نعرف ذلك؟ السيد المسيح، فلا يشبه أن كنت التفكير. "

الحمر تراجعت وبدأت تهتز، ولا تحاول الضحك نظراً لأنها تؤذي. توفي القلق في عينية عندما قرأ التعبير عنها. أنها تسمح بضحك طويلاً، عقد بشأن إليه أحكام. "نحن كلاهما جوجل سيو !" قالت أنها تمكنت في النهاية. "على الإطلاق غبي، وأنا لم أكن غبي!"
لو أننا سيو يعتبر تطبيق نص غير مرئي - مدونة اساسيات سيو لم يكن من الغباء، ربما كنت لن  قد حصلت 

إصابات، لكنه تجاهل الفكر وابتسم ابتسامة عريضة في وجهها. "أعتقد أن نحن فقط الخاصة مثل هذا". وبدأت عينيها سقي والمفاصل يعلم أنه لم يكن من كثرة الضحك. أنه بدأ في بطنها ورأيت دمها مغطس من خلال الضمادات وثوب النوم. "أمل أن تثق لي ما يكفي حل هذه المشكلة".
وقالت أوما، عيون مغلقة، منع من الألم والخوف. "أنا أثق لك".
أنه رفع ثوب النوم فوق رأسها وضغطت على بطنها. عند ذلك لم يساعد، وبدأ كشف الضمادات، بعناية. "ما فعلته إيمي، الحمر؟ أنا لا أعرف حقاً. "

‫الدرس الاول - إيجاد فكرة موقعك - كورس ماستر سيو‬ - YouTube

وقالت أنها أجبرت عينيها مفتوحة ويحدق باتجاهه، فتجنب النظر لها الجرح. "الالتفات إلى كيف يمكنك بسط عليه، ثم القيام بالعكس باستخدام ضمادات مختلفة. أعتقد أن هذا العمل سيكون؟ "
قال أوما، كما خائفة كما كانت. أنه يتطلع لشيء لتطبيق الضغط وعينية مؤمن على ثوب النوم. "هو خراب للفعل، حتى اضغط على هذا للصدر الخاص بك للمساعدة في السيطرة نزيف". فعلته وأنه أمسك حقيبة تركت إيمي معه. أنه من خلال ذلك البحث والعثور على لفافة ضمادات براون. أنه مستهجن، كشف أنه سيعمل حتى إيمي حصلت هناك. أن عليه أن يطلب لها أن تأتي أسرع قليلاً من 01:00. وأعرب ملفوفة لها في الضمادات، يسرنا أن توقف النزيف. "لكن كثيرا أنا أكره أن أقول هذا، أعتقد أن كنت تريد الذهاب إلى الذهاب إلى المستشفى."
"رقم أنا أكره المستشفيات."
"حسنا، أنا أيضا، ولكن"
"سوف تذهب؟ بصراحة، سيكون لك؟ "
"لا، ولكن هذا بجوار النقطة."
"ماذا؟ فقط لأنني أنثى يجب أن اذهب؟ ما الذي يجعلك مختلفاً؟ "
"آه...أعتقد أن كنت قد حصلت لي هناك. ما أنت ذاهب إلى--أوه، الحق. " وقفت، وغادر الغرفة.
الحمر على وشك اتباع له، ولكن أنهار ساقيها تحت لها. لعن، ولاحظت طرق سيو أنها لم يكن يرتدي أي شيء ولكن الضمادات. وقالت أحمرا عندما أدركت أن المفاصل قد ذهبت للحصول على ملابس. وسوف تأخذ إلى الأبد...
المفاصل مشى مرة أخرى في حمل حقيبة سوداء إيمي والآخرين قد جلبت في الليلة السابقة. الحمر المعترف بها فإنه كواحد من منزلها والمفاصل وقدم نظرة استجواب. "إيمي وجبات كيس من الأشياء لك قبل أنها جاءت إلى هنا."
"أوه. وقالت أنها لن تجد أي شيء كما الأبرياء كهذا، "يومئ إلى خراب واحدة بيضاء،" في أي من بلدي الأشياء. "
"كبيرة". المفاصل بفتحها وأخرج nightie سوداء. "القرف، سيكون ليكون من الصعب الحفاظ على يدي قبالة لك."
الحمر مستهجن وأعطاها نظرة خبيث. "أنا يمكن أن مجرد ارتداء أي شيء."
انزلق المفاصل عذر الصغيرة لثوب النوم على رأسها. "لا توجد طريقة".
"كنت أريد أن أحاول المشي". أعطاها نظرة قد ذراعيها عبور وعيناها تضيق. "أنا لست صالح في سبيل الله! اسمحوا لي على الأقل وضع قدمي على الأرض "!
"الحمر..." أنه تحول من القدم-إلى-سيرا على الأقدام، مثيرة للقلق حول لها والزمرد الرئيسي. أنه يعرف شيئا كان مخطئا مع الزمرد الرئيسي بسبب له علاقة بذلك. لم يكن لديه ارتباط إلى الحمر. "بشكل جيد، ."
وقالت أنها انزلقت عينيها مغلقة عند عقد يديه 

لها الوركين. كانت كبيرة بما يكفي أن أنها لمست. وقالت أنها ترى نفسها اتوبيس سيو سيو شفتيه تأهل على راتبها رفعه، أقدام التعلق بوصة بعيداً عن الأرض . "هل أنت متأكد من أنك تريد محاولة هذا؟"
وقالت أنها فتحت عينيها وابتسم. "فقط تفعل ذلك".فنون سيو لمست قدميها الكلمة وابتسم ابتسامة عريضة وقالت أنها وفي له. "انظر؟ لا شيء محطمة، والعالم هو بالضبط نفس كما كان قبل الثانية والنصف. أنت ذاهب للسماح لي باتخاذ خطوة أو أنت ذاهب إلى الانتظار ليوم آخر؟ "